ابها/صحيفة حوراء
في عامه التسعين.. افراحنا تزين..
في هذا اليوم السعيد ادعوا الله ان يحفظ بلادنا ويحميها، وان ترفل دوما في ثياب العزة والإباء، وان يكون شعبها دائما في وحدة ومودة وإيخاء، تزداد نفوسنا فخرا وعزة عندما نتحدث عن وطننا الغالي في ذكرى توحيده التسعين، فمن أجله سنصنع المعجزات، حتى نصل به لأعلى مكان، فالقمة هي المكان الذي يليق بهذا الوطن الشامخ الكبير..وهذه العزيمة والشعور بالفرح في يوم الوطن المجيد شعور يبهج نفوسنا. ويزرع فيها الأمل والتفاؤل بمستقبل مشرق.. وعظيم..
أ. علي عبدالله العمودي
مدرب تنمية بشرية..